دليل ماسة
أكثر الروابط استخداما
إن مرور عام على بدء الحرب الروسية الأوكرانية واستمرار هذه الحرب بلا هوادة على الرغم من الخسائر المهولة التي أصابت الجانب الأوكراني ( هناك من يتحدث عن خسائر بشرية تصل إلى خمسمائة ألف قتيل في صفوف الجيش الأوكراني ) كل هذا يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن من يحارب روسيا في أوكرانيا
في متابعةٍ للسياسة النقدية ومدى فاعليتها خلال سنوات الحرب والدور المطلوب منها في مرحلة إعادة الإعمار وظروف التضخم. التي ازدادت ضغوطها على اقتصادنا لأسبابٍ داخلية وأخرى دولية ولا سيما بعد جائحة كورونا والحرب الروسية- الأوكرانية،
منذ شهرين، وتحديداً في الرابع والعشرين من شباط/فبراير 2022، بدأت الحرب الروسية الأوكرانية، لتبدأ معها أيضاً مرحلة سياسية وإقتصادية فاصلة ستفضي، تبعاً لنهاياتها، إلى رسم معالم
باتت “العملات المشفرة” أحد الأسلحة البارزة في الحرب الروسية الأوكرانية، فبينما تستخدمها موسكو لتخفيف وطأة العقوبات، فإن كييف تعتمد عليها في تمويل الجيش وسد الاحتياجات الضرورية. وبالفعل؛ تخطط روسيا لمواجهة العقوبات الغربية، بعد هجوم أوكرانيا،
تعد الأزمة التي تشهدها العلاقات الدولية الراهنة، الناجمة عن الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا من الأزمات النوعية ذات الطبيعة المركبة، الأكثر خطورة في تاريخ العلاقات الدولية المعاصرة، وهي الأعمق منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وحتى اللحظة الراهنة، وإن كانت شبيهة في بعض